وفقًا لـ QCP Capital، ارتفع مؤشر خوف وجشع العملات الرقمية من 32% الأسبوع الماضي إلى 45% هذا الأسبوع، مما يُظهر تطورًا مهمًا.
بينما تزداد مدخلات BTC ETF، يرتفع مؤشر الخوف والجشع في مجال العملات الرقمية، ولكن تظهر مخاطر التعريفة.
على الرغم من أن المؤشر لا يزال في منطقة الخوف، إلا أنه يقترب من الحيادية (%49)، مما يشير إلى تخفيف أوسع في الميل لتجنب المخاطر في السوق.
مؤشر الخوف والطمع هو مؤشر يُستخدم لقياس تأثير مشاعر الخوف والطمع (الجشع) للمستثمرين في الأسواق.
يمكن اعتبارها أيضًا كمؤشر رسومي لردود أفعال المستثمرين العاطفية تجاه حركة الأسواق.
عامل مهم ساعد على زيادة الحساسية هو دخول قوي في صناديق ETF لبتكوين بعد أن اشترى المستثمرون 8.775 BTC الأسبوع الماضي. هذه الزيادة في الطلب المؤسسي تظهر أن الاهتمام بالعملات الرقمية قد زاد مرة أخرى رغم التقلبات الأخيرة في السوق.
ومع ذلك، فإن الزيادات في التعريفات المخطط لها في 2 أبريل قد تضغط مرة أخرى على الأصول ذات المخاطر، بما في ذلك البيتكوين ومجال العملات الرقمية الأخرى.
بينما تواصل الجغرافيا السياسية والشكوك الاقتصادية الكبرى تشكيل المشهد للأصول الرقمية، يستمر المشاركون في السوق في التحلي بالحذر.
المحتوى هو للمرجعية فقط، وليس دعوة أو عرضًا. لا يتم تقديم أي مشورة استثمارية أو ضريبية أو قانونية. للمزيد من الإفصاحات حول المخاطر، يُرجى الاطلاع على إخلاء المسؤولية.
وفقًا لشركة QCP Capital، تزداد شهية المخاطرة في السوق! مؤشر الخوف والجشع في ارتفاع! إليك التفاصيل.
وفقًا لـ QCP Capital، ارتفع مؤشر خوف وجشع العملات الرقمية من 32% الأسبوع الماضي إلى 45% هذا الأسبوع، مما يُظهر تطورًا مهمًا.
بينما تزداد مدخلات BTC ETF، يرتفع مؤشر الخوف والجشع في مجال العملات الرقمية، ولكن تظهر مخاطر التعريفة.
على الرغم من أن المؤشر لا يزال في منطقة الخوف، إلا أنه يقترب من الحيادية (%49)، مما يشير إلى تخفيف أوسع في الميل لتجنب المخاطر في السوق.
مؤشر الخوف والطمع هو مؤشر يُستخدم لقياس تأثير مشاعر الخوف والطمع (الجشع) للمستثمرين في الأسواق.
يمكن اعتبارها أيضًا كمؤشر رسومي لردود أفعال المستثمرين العاطفية تجاه حركة الأسواق.
عامل مهم ساعد على زيادة الحساسية هو دخول قوي في صناديق ETF لبتكوين بعد أن اشترى المستثمرون 8.775 BTC الأسبوع الماضي. هذه الزيادة في الطلب المؤسسي تظهر أن الاهتمام بالعملات الرقمية قد زاد مرة أخرى رغم التقلبات الأخيرة في السوق.
ومع ذلك، فإن الزيادات في التعريفات المخطط لها في 2 أبريل قد تضغط مرة أخرى على الأصول ذات المخاطر، بما في ذلك البيتكوين ومجال العملات الرقمية الأخرى.
بينما تواصل الجغرافيا السياسية والشكوك الاقتصادية الكبرى تشكيل المشهد للأصول الرقمية، يستمر المشاركون في السوق في التحلي بالحذر.